Close Menu
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركم Tv
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
سفيركمسفيركم
TV
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • أعمدة رأي
  • سفيركم Tv
  • البرامج
الرئيسية » أول محامية مغربية في فيرونا: “أحمل المغرب في قلبي وأدافع عن حقوق جاليته في المحاكم الإيطالية” (حوار)

أول محامية مغربية في فيرونا: “أحمل المغرب في قلبي وأدافع عن حقوق جاليته في المحاكم الإيطالية” (حوار)

أمينة مطيعأمينة مطيع21 سبتمبر، 2025 | 14:10
شارك واتساب فيسبوك تويتر Copy Link
واتساب فيسبوك تويتر تيلقرام Copy Link

أعربت رانيا مدني، أول محامية مغربية في فيرونا الإيطالية، عن اعتزازها الكبير بجذورها المغربية التي تعتبرها مصدر قوتها، مؤكدة أنها بمثابة جسـر بين الثقافتين المغربية والإيطالية، وأن رسالتها المهنية تقوم على تمكين الجالية المغربية والدفاع عن حقوق المهاجرين المغاربة، مشيرة إلى أن مسيرتها لم تكن سهلة إذ واجهت تحديين، كونها امرأة في مجال صعب، ومهاجرة مغربية كانت مطالبة بإثبات كفاءتها مرتين.

وتقاسمت رانيا مدني في هذا الحوار، الذي أجراه معها موقع “سفيركم” الإلكتروني تفاصيل من طفولتها بين خنيفرة وفيرونا، مرورا بتفوقها الأكاديمي وحصولها على شهادة المحاماة، وصولا إلى نجاحها في مواجهة التمييز وضرورة إثبات كفاءتها كامرأة ومهاجرة مغربية، كما تحدثت عن شغفها بالقانون واشتغالها على قضايا الهجرة والحقوق الاجتماعية، ومواكبتها القانونية للمغاربة  المقيمين في إيطاليا، مشددة على ضرورة الافتخار بالهوية المغربية والتشبث باللغة العربية، مشجعة الشباب على الإيمان بقدراتهم وعدم الاستسلام أمام العقبات.

بداية من هي رانيا مدني؟

ولدت في مدينة خنيفرة سنة 1989، وفي الثانية من عمري هاجرت رفقة عائلتي إلى إيطاليا، واستقريت في مدينة فيرونا، التي تابعت بها دراستي الابتدائية، وقرر والداي بسبب حرصهما على تعلمي للغة العربية وتشبعي بالثقافة المغربية، أن يرسلاني في سن الحادية عشرة إلى منزل جدتي بالمغرب، من أجل تعلم اللغة العربية

وبعد سنة واحدة عدت إلى فيرونا التي حصلت بها على شهادة الباكالوريا سنة 2008، فدخلت جامعة المدينة وتحصلت بها بعد خمس سنوات على دبلوم في المحاماة سنة 2014

ثم أجريت بعد ذلك تدريبا لمدة سنتين، واجتزت امتحانا لأصبح أول محامية من أصل مغربي في مدينة فيرونا الإيطالية

وأفتخر بأن أكون محامية من أصل مغربي تمارس المهنة في إيطاليا. أعتبر نفسي جسرا بين الثقافتين، وأسعى من خلال عملي إلى مساعدة، المجتمع وخدمة العدالة. رانيا مدني قبل كل شيء إنسانة تحمل في داخلها انتماء مزدوجا، ولدت ونشأت في إيطاليا، غير أن جذوري المغربية الأصيلة أعتز بها وأستمد منها قوتي وهويتي، اليوم أنا محامية وناشطة، وأسعى لأن أكون صوتا للجالية المغربية ولكل من يحتاج إلى الدعم والمرافعة القانونية.

كيف بدأ شغفك بمهنة المحاماة؟

منذ طفولتي كنت شغوفة بالعدالة، وكان يؤلمني أن أرى مظاهر الظلم، خصوصا تلك التي تطال المهاجرين لجهلهم بحقوقهم. شعرت أن مكاني الطبيعي هو في ساحة القانون، حيث أستطيع أن أدافع عن المستضعفين وأعيد الاعتبار لمن لا صوت لهم شغفي بالقانون بدأ من مراقبة الواقع من حولي، نشأت في مجتمع فيه العديد من المغتربين الذين يواجهون صعوبات في فهم حقوقهم والتكيف مع النظام القانوني الإيطالي المعقد لطالما شعرت برغبة داخلية في أن أكون صوتا لمن لا صوت لهم، وأن أكون أداة للدفاع عن الحق والعدالة، والقانون هو أقوى وسيلة لتحقيق العدالة الاجتماعية وحماية حقوق الناس، وهذا بالضبط ما جذبني إليه.

ما أبرز التحديات التي واجهتك في بداية مسارك المهني؟

البدايات لم تكن سهلة إطلاقا، فقد كان علي أن أثبت نفسي مرتين، مرة بصفتي امرأة في مجال لا يخلو من الصعوبات، ومرة أخرى بصفتي مغربية مهاجرة في بلد أجنبي، التحديات كانت كبيرة بلا شك، كامرأة وشابة من أصول مغربية، كان على أن أثبت جدارتي بشكل مضاعف، واجهت بعض الشكوك وعدم الثقة من البعض، ليس فقط بسبب أصولي ولكن أيضا لأنني جديدة في المجال، غير أن التغلب على هذه التحديات كان بالعمل الجاد، والإصرار، والثقة العميقة بقدراتي، العلم والمعرفة كانا سلاحي، فتعمقت في دراستي وحرصت على أن أكون ملمة بكل تفاصيل القانون، وشكل الدعم العائلي ومشورة بعض الزملاء عاملا حاسما أيضا، واجهت الكثير من الأحكام المسبقة، لكن بالصبر والاجتهاد، وبفضل دعم أسرتي، تمكنت من تجاوز كل هذه العقبات.

في نظرك، هل يواجه المهاجرون المغاربة في إيطاليا صعوبات خاصة في الوصول إلى حقوقهم القانونية؟

للأسف، نعم العديد من أفراد الجالية المغربية خاصة القادمين الجدد أو كبار السن، يواجهون عوائق كبيرة ليست فقط قانونية أو لغوية، بل تتعلق أحيانا بالتمييز والعنصرية الخفية أو المباشرة. قد يواجهون صعوبة في الحصول على معلومات واضحة عن حقوقهم، أو يشعرون بعدم الثقة في المؤسسات، أو يعاملون بشكل غير عادل مقارنة بالإيطاليين في بعض القطاعات مثل السكن والعمل، جزء كبير من عملي يرتكز حول مكافحة هذه المظاهر وتمكينهم من معرفة أن القانون يحميهم ويستطيعون المطالبة بحقوقهم

كيف تتعاملين مع القضايا المتعلقة بمغاربة المهجر؟

أتعامل معها بخصوصية وحساسية كبيرة، لأنني أدرك أن المهاجر بعيد عن وطنه وأهله، ويحتاج إلى الثقة والاطمئنان، أتعامل مع هذه القضايا بمنظور مزدوج، أولا، كمحامية، أطبق القانون الإيطالي بدقة وأمانة، وثانيا، كامرأة تفهم ثقافة وتقاليد وعقلية الموكل المغربي، أقوم بشرح الإجراءات القانونية المعقدة بلغة بسيطة ومفهومة، وأحرص على كسب ثقتهم من خلال التفهم والاحترام، خاصة وأن تقاسم نفس اللغة والثقافة يسهل التواصل بشكل كبير، ما يمكنني من تقديم أفضل استشارة قانونية ممكنة، أحاول أن ليس فقط مجرد محامية؛ بل مستمعة ومساندة وداعمة إنسانيا قبل أن أكون قانونية.

ما هي المجالات القانونية التي تستهويك أكثر من غيرها ؟

القضايا المتعلقة بالهجرة والحقوق الاجتماعية، ومحاربة كل أشكال التمييز، هذه الملفات قريبة جدا من حياتنا اليومية كمغاربة في الخارج، وأعتقد أنها تحتاج إلى اهتمام أكبر من المؤسسات القانونية في إيطاليا. نعم، قضايا الهجرة وحقوق الأسرة والعمالة هي الأقرب إلى قلبي أرى أن قضايا لم الشمل العائلي، وحقوق العمال المغاربة في الحصول على عقود عمل عادلة والتصدي للاستغلال، وحماية النساء والأطفال والفئات الهشة، تحتاج إلى اهتمام أكبر، والمؤسسات القانونية الإيطالية بحاجة إلى تطوير آليات أكثر فعالية، وإلى توعية أكبر للمهاجرين بحقوقهم بطريقة واضحة ومباشرة.

رغم أنك ولدت وعشت في إيطاليا، كيف حافظت على ارتباطك بالمغرب وبثقافتك؟

المغرب حاضر في حياتي اليومية، في لغتي وثقافتي وتقاليدي، بل وحتى في القيم التي غرسها في والداي البيت هو من غرس فينا حب المغرب والافتخار بهويتنا التحدث بالدارجة المغربية في المنزل كان أمرا أساسيا. كذلك، الزيارات المنتظمة للعائلة في المغرب، والاحتفاء بالأعياد والعادات والتقاليد المغربية، مثل ارتداء القفطان في المناسبات وطهي الأطباق المغربية، كل هذا ساعد في الحفاظ على ارتباط قوي بجذوري، المغرب ليس مجرد بلد في الخرائط، إنه جزء من هويتي، من تراثي، ومن ذاكرتي العائلية. ورغم أنني نشأت في بيئة إيطالية، لم أشعر يوما أنني بعيدة عن وطني

ما نصائحك للجالية المغربية للحفاظ على الهوية الوطنية رغم البعد عن الوطن؟

أنصحهم بالتمسك بلغتهم وثقافتهم وعاداتهم، دون أن يمنعهم ذلك من الاندماج الإيجابي في المجتمع الذي يعيشون فيه، ويبقى التوازن بين الأصل والانفتاح هو مفتاح النجاح، وأنصحهم بعدم النظر إلى الأمر على أنه خيار بين الهويتين، الإيطالية والمغربية. يمكنك أن تكون إيطاليا مخلصا لمجتمعك الذي تعيش فيه، وفي نفس الوقت تحافظ على هويتك المغربية الأصيلة بتفاصيلها الجميلة، لغتك، دينك، عاداتك، طعامك، وأخلاقك، علموا أبناءكم اللغة العربية، حدثوهم عن تاريخ المغرب وجماله، واشتركوا في أنشطة الجالية، فالهوية المزدوجة هي ثراء وليست تناقضاً

ما النصيحة التي تودين توجيهها لأبناء الجالية الراغبين في خوض غمار المحاماة أو تحقيق أحلامهم عموما؟

أنصحهم أن يؤمنوا بأنفسهم وبقدراتهم. الطريق قد يكون صعبا، لكن بالاجتهاد والإصرار لا شيء مستحيل، واجهت مواقف يمكن وصفها بـ “التمييز الخفي”، الذي لم يكن أبدا بشكل صريح أو مباشر، لكنه يظهر أحيانا في نظرة استغراب أو تعامل متحفظ من شخص ما عندما يعرف أن محاميته مغربية، أو في افتراض مسبق بأن خبرتي أقل. لكني أرفض أن أكون ضحية أستخدم هذه المواقف كحافز لأثبت العكس، لأظهر بالعمل والاحترافية أن جنسيتي أو أصولي لا تحدد مستوى كفاءتي، بل إنجازاتي وعطائي هما ما يفعلان ذلك، وأقول لهم أيضا لا تخشوا الفشل، فهو ليس نهاية الطريق بل خطوة نحو النجاح.

من الذي ترغبين في توجيه كلمة شكر له؟

أولا إلى الله عز وجل الذي منحني القوة والتوفيق، بالتأكيد الفضل الأول والأخير لوالدي هما من علماني معنى الكفاح والتضحية ومنحاني كل الدعم المعنوي والمادي لتحقيق حلمي، كانا دائما يؤمنان بي أكثر مما أؤمن بنفسي أحيانا. كما أتقدم بالشكر لكل الأساتذة والزملاء الذين مدوا لي يد العون وساندوني في بداية طريقي

ما هي الكلمة التي تودين توجيهها للمغاربة والجالية المغربية؟

أريد أن أقول لكل مغربي ومغربية، سواء كانوا في إيطاليا أو في أي مكان في العالم افتخروا بمن أنتم عليه، جذوركم المغربية هي مصدر قوتكم وليس نقطة ضعفكم. كونوا سفراء طيبين لبلدكم بأخلاقكم وعملكم الجاد، انخرطوا في مجتمعاتكم الجديدة بشكل إيجابي، ولكن يمكننا بناء جسور من التفاهم والنجاح. وثقوا بأن أحلامكم كبيرة بقدر ما تتخيلون، فاطمحوا إلى القمة. شكرا لكم.

Shortened URL
https://safircom.com/020y
أول محامية مغربية في إيطاليا الاندماج الثقافي التمييز الجالية المغربية الحقوق الاجتماعية العدالة المحاماة المرأة المغربية النجاح المهني الهجرة الهوية المغربية حقوق المهاجرين رانيا مدني فيرونا
شاركها. فيسبوك تويتر واتساب Copy Link

قد يهمك أيضا

محمد والزين: القرار الأممي انتصار تاريخي يؤكد حكمة الملك ومسؤولية مضاعفة للفاعلين المؤسساتيين

شقير: الخطاب الملكي يؤسس لمرحلة فاصلة في مسار الاعتراف الدولي بمغربية الصحراء

“سفيركم” تنشر النص الرسمي لقرار مجلس الأمن حول الصحراء المغربية

التعليقات مغلقة.

آخر المقالات

محمد والزين: القرار الأممي انتصار تاريخي يؤكد حكمة الملك ومسؤولية مضاعفة للفاعلين المؤسساتيين

1 نوفمبر، 2025 | 14:35

شقير: الخطاب الملكي يؤسس لمرحلة فاصلة في مسار الاعتراف الدولي بمغربية الصحراء

1 نوفمبر، 2025 | 12:39

“سفيركم” تنشر النص الرسمي لقرار مجلس الأمن حول الصحراء المغربية

1 نوفمبر، 2025 | 12:03

لوموند: حلفاء المغرب في مجلس الأمن انتزعوا اعترافا أمميا بمبادرة الحكم الذاتي المغربية

1 نوفمبر، 2025 | 11:20

في ذكرى المسيرة الخضراء.. العدالة والتنمية يعتبر قرار مجلس الأمن تتويجا لمسار السيادة المغربية

1 نوفمبر، 2025 | 11:18

حركة “جيل زد” ترحب بقرار مجلس الأمن وتؤكد التزامها بالدفاع عن قضايا الوطن

1 نوفمبر، 2025 | 10:09

توقعات الأرصاد لطقس اليوم السبت بمختلف جهات المغرب

1 نوفمبر، 2025 | 07:00
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • فريق العمل

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter