تحدث وليد الركراكي مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم اليوم الخميس خلال الندوة الصحفية للإعلان عن قائمة أسود الأطلس لمباراتي الغابون وليسوتو عن الجدل الذي صاحب ظهوره بأولمبياد باريس.
وأوضح الركراكي أن رئيس الجامعة الملكية للعبة فوزي لقجع أسند له مسؤولية الفئة السنية لأقل من 23 سنة، حيث وقع اختياره على السكتيوي لقيادة المنتخب الأولمبي الذي نجح في مهمته، موضحا أن حضوره طبيعي.
وأضاف في حديثه بخصوص الموضوع: “كنت حاضرا مع المنتخب في كان المغرب مع الشرعي، ولم يتحدث أحد، وبعدها بسنة تغيرت الأمور والكل تدخل في تواجدي بباريس رفقة الأولمبيين رغم أنها مسؤوليتي“.
وفي سياق آخر أكد الركراكي أن اختياراته للمبارتين القادمتين كانت وفق شروط محكمة، لتجريب تجانس اللاعبين والوقوف على جاهزيتهم، إلى جانب تجريب أسماء جديدة باعتبار اللقاءين وديين بالنسبة للمغرب بالرغم من طابعهما الرسمي.
وأضاف وليد :”لم يحضر عطية الله بسبب عدم جاهزيته مر بمرحلة فراغ بسبب مشاكله مع الفريق الروسي وانتقاله للأهلي المصري ولم يحضر بما فيه الكفاية، وهي فرصة لتجريب آدم أزنو الوافد الجديد“.
وبسؤاله عن سبب استدعاء نايف أكرد رغم تراجع مستواه: “أكرد بالنسبة لي ركيزة بالفريق الوطني، نحتاجه ونحتاج لخبرته معنا، لقد ساعدنا كثيرا“.
وختم حديثه بتصريح غريب قائلا: “يمكن أنا مدرب ضعيف تكتيكيا ولكن مرة مرة خصني نشكر راسي حيت قدرت نقنع أمير ريتشاردشون وأخوماش و بزاف ديال اللعابة باش يجيو للمغرب“.
تعليقات( 0 )