Close Menu
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركم Tv
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
سفيركمسفيركم
TV
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • أعمدة رأي
  • سفيركم Tv
  • البرامج

المعنويات.. جبهة الحرب التي تخوضها إسرائيل 

سفيركمسفيركم15 يونيو، 2025 | 11:00
شارك واتساب فيسبوك تويتر Copy Link
واتساب فيسبوك تويتر تيلقرام Copy Link

بقلم: عمر لبشيريت

في الصور التي تصلنا من إيران ولبنان، كما من اليمن والعراق وغزة، نلاحظ نوعًا من التطبيع مع الحرب وأجوائها وأهوالها، رغم الألم الذي تتركه في النفوس،  يصل أحيانًا إلى حدّ اللامبالاة والاعتيادية. مشاهد القصف تمرّ والناس تتابع من دون خوف، الشوارع تعجّ بالحياة، وتذاع، بسرعة، أسماء وأماكن الأهداف والشخصيات المستهدفة بسرعة، من دون رقابة أو تحفّظ.

لا يظهر أن هناك توجيهًا لحماية معنويات “الجبهة الداخلية”، ولا رقابة على النشر، ولا حتى تنبيه للناس بضرورة الاحتماء.

في إسرائيل، نجد العكس تمامًا: لكل شخص ملجأ، وتوجيهات صارمة باتباع أوامر الجيش، وتعتيم تامّ على المواقع المستهدفة، ورقابة دقيقة على كل ما يُنشر في وسائل الإعلام، إلى حد أن لكل وسيلة إعلامية موظف رقابة عسكري.

في اليمن وإيران وغيرها، نحن أمام حضارات ضاربة في عمق التاريخ، عبرت فوقها جيوش الغزاة، وعاشت قرونًا من المواجهة مع أعظم الإمبراطوريات، قبل أن تصطدم بالاستعمار والحروب الأهلية.

معنويات هذه الشعوب تمرّست على الحرب، وأصبحت جزءًا من بنيتها النفسية والثقافية. لم تتزحزح عن أرضها، بل ظلّت مشدودة إليها. رغم كل ما جرى ويجري، وستجري به الأيام، هؤلاء كانوا هنا وسيبقون، إلى الأبد. غريزة الانتماء للأرض متجذّرة، ولهذا تبدو الصور التي تصلنا عادية، كأنها لا تحمل وقع الكارثة.

أما داخل إسرائيل، فالوضع نقيض. هناك خوف عميق من انفراط عقد “كيان لقيط”، من تفتت معنوياته، ومن أن يفرّ سكانه إلى حيث يملكون أوطانًا أخرى. هناك إصرار على تجميع قسري لهذا الخليط البشري فوق أرض لا تمت لهم بصلة.

إسرائيل لا تحارب فقط “العدو الخارجي”، بل تقاتل داخلها أيضًا، لحماية معنويات المستوطنين، ومنعهم من الهروب.

قد تدوم الحرب وتُدمَّر اليمن وإيران، لكن الناس هناك باقون. عاشوا الحروب وعادوا، ثم سقطوا فنهضوا، ثم سقطوا مجددًا وعادوا. الأرض أرضهم، فإلى أين يرحلون؟

أما في الجهة الأخرى، فهناك معركة لإبقاء المستوطنين، القادمين من مختلف دول العالم، لإقناعهم بالبقاء فوق أرض ليست أرضهم. لهذا نشهد دائمًا خوفًا من “الهجرة العكسية”. إسرائيل لا تحمي حياة “لقطائها”، بل تحمي معنوياتهم.

بعد السابع من أكتوبر، أُطلقت حملات ترويجية ضخمة في الخارج، وعُرضت إغراءات سخية لإقناع المغادرين بالعودة والمرشحين الجدد بالاستيطان في مناطق غلاف غزة، وادّعاء أن “الغلاف” بات آمنًا.

كل ذلك نابع من قناعة عميقة بأن الأرض ليست لهم، وأن أي انهيار في المعنويات قد يدفع المستوطنين للمغادرة، وهو ما حصل فعلًا بعد 7 أكتوبر. ولهذا تنشط، دائمًا، غرف المغادرة في مطار بن غوريون أثناء كل حرب.

وسيستمر هذا الحال، وسيطول وسيتواصل التهديد، وتأتي موجات جديدة من “التهديد”.

لكن من أين؟

انظروا إلى الخريطة جيدًا: شعوب المنطقة الشرق أوسطية وآسيا الصغرى، من باكستان وأفغانستان وتركمانستان وأوزبكستان، مرورًا بتركيا ومصر، كلّها تتشارك في نفس المكون الثقافي والديني، وساهمت عبر قرون في تشكيله وتكريسه.

هذا “الهلال الثقافي”، ينظر إلى الكيان الصهيوني بمشاعر كره شديدة، غذّتها إسرائيل نفسها عبر خطابها الديني العرقي المغلق، وسياساتها القائمة على الإقصاء والاغتصاب.

التاريخ لا يُبنى في سنة أو عشر سنوات، ولا حتى في خمسين. كل شيء ممكن في المستقبل. الحرب العالمية الثانية انتهت فقط “بالأمس”، في 1945. من يضمن أن القوى الناشئة غدًا، والتي ستُصبح كابوسًا للصهيونية، لن تأتي من هذا الفضاء؟

كثيرة هي، لأن الكراهية تتفاقم، ويُغذيها الغبن والنكسات، والتطرّف الديني الإسرائيلي.

هل تطمئن إسرائيل إلى باكستان، أو تركيا، أو مصر؟ أبدًا.

عقدة الخوف والارتياب ستبقى، ومعنويات المستوطنين ستظل هاجسها الدائم. لا أحد كان يتخيل، قبل 45 سنة، أن تتحول إيران إلى هذا الكابوس اليومي لإسرائيل.

لهذا، قد توحي بعض الصور التي تأتينا من هناك باللامبالاة، أو بعدم الاهتمام. لكنها، في الحقيقة، تعبّر عن شيء آخر: كل ما يحدث، أكيد أنه مؤلم، لكنه لا يخيف، ولا يهزّ المعنويات، ولا يدفع الناس للتفكير في الرحيل.

ببساطة، لأنهم جربوا الأسوأ، وكانوا هنا دائمًا، وسيبقون إلى الأبد.

Shortened URL
https://safircom.com/wgav
إسرائيل جبهة الحرب عمر لبشيريت
شاركها. فيسبوك تويتر واتساب Copy Link

قد يهمك أيضا

الحرائق تهدد غابات المغرب.. والمياه والغابات تطلق نظام إنذار مبكر

انتخاب قيادة جديدة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان تضم الاشتراكي الموحد

عاجل: سعاد لبراهمة رئيسة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

آخر الأخبار

الحرائق تهدد غابات المغرب.. والمياه والغابات تطلق نظام إنذار مبكر

انتخاب قيادة جديدة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان تضم الاشتراكي الموحد

عاجل: سعاد لبراهمة رئيسة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان

اتهامات الخيانة تلاحق بنكيران بعد دعوته لدعم إيران

بينهم مغاربة.. حجّاج عالقون في السعودية يطالبون بإعادتهم إلى ديارهم

موخاريق: الحكومة جعلت جولة الحوار الاجتماعي فارغة

تلاميذ الباكالوريا.. بين فرحة النجاح وقلق التوجيه المدرسي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter