Close Menu
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركم Tv
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
سفيركمسفيركم
TV
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • أعمدة رأي
  • سفيركم Tv
  • البرامج

خبير لـسفيركم: مقياس “النجاح” يدفع بالشباب المغربي للمغامرة والهجرة

فاتحة المودنفاتحة المودن21 يونيو، 2024 | 19:00
شارك واتساب فيسبوك تويتر Copy Link
واتساب فيسبوك تويتر تيلقرام Copy Link

يختار عدد من الشباب المغربي الهجرة إلى الضفة الأخرى، التي يرونها تلك الجنة والحلم الذي تتحقق فيه جميع الطموحات والوصول إلى حرية مالية ، وهي أحلام بدأت تبنى لدى الشباب المغربي، بعد ضغوطات اقتصادية واجتماعية، من بطالة وارتفاع تكلفة العيش.

وتشمل رغبة الهجرة حتى الذين درسوا وتخرجوا ولم يجدوا وظيفة، فيدفعهم الإحباط إلى الهجرة بأمل أنها الحل الوحيد نحو تحقيق الذات والوصول إلى أهداف كانوا قد رسموها ببلدهم فلم تر النور.

وفي هذا الإطار صرح ل”سفيركم” أستاذ علم الاجتماع بجامعة محمد الخامس بالرباط الدكتور عبد الرحيم عنبي أن “هناك عوامل كثيرة دفعت الشباب للهجرة منها عوامل اقتصادية وعامل البطالة، ولكن هناك عامل ربما هو الأكبر، تشكل لدى الشباب المغربي و هو مقياس النجاح. حيث لم تعد الوظيفة العمومية أو مشروع  في المغرب هو مقياس النجاح لديهم، ولكن أصبح هو الوصول إلى الضفة الأخرى”.

ولم يقتصر الشباب المهاجر في مقارنته بين بلده وأوروبا على الجانب المادي فقط، ولكن بدأ أيضا يرى جانب الحريات حيث قال عنبي “بدأت هنا المقارنة ليس فقط من الناحية المالية ولكن المقارنة من حيث الاستمتاع بالحريات الفردية، من حيث كذلك بروز توجهات وميولات.. وأن العيش الرغد في الضفة الأخرى. وأنه يمكن أن تمارس الحياة بدون أي رقابة قانونية مغربية سواء بالشريعة أو العرف أو القانون الجنائي أو مراقبة الأسرة والمجتمع. إذن هنا بدأ التحرر من هذا الضمير الجمعي”.

إلا أن تعطش الشباب المغامر من أجل تحقيق كل هذه التوقعات والوصول للضفة الأخرى يجعلهم غافلين عما ينتظرهم أحيانا، من معاناة، حيث لا يدركون الأشياء الخفية التي تنتظرهم ربما “هؤلاء الشباب الذين يقارنون بين أوروبا والمغرب بمقياس النجاح وأن النجاح لا يوجد إلا في أوروبا، يغيب عنهم الكثير، أو ربما لا يبحثون في نسبة المهاجرين الذين يعيشون مشردين في أوروبا سواء بإيطاليا أو أسبانيا أو فرنسا وهولاندا وبلجيكا. فتغيب عنهم نسبة المهاجرين المغاربة الذين يتواجدون بالسجون الأوروبية إما لتورطهم في تجارة المخدرات أو القتل أو السرقات. وأيضا إصابة عدد من المهاجرين بأمراض عقلية ونفسية لأنهم اصطدموا بواقع مخالف لما حلموا به، فمنهم من عاد ومنهم من بقي متشردا هناك ويعاني”، يضيف عنبي.

ونبه عنبي إلى أن “هناك حقيقة أخرى هو عدد المفقودين الذين توفوا في البحر سواء في المحيط الأطلسي أو البحر الأبيض المتوسط أو كذلك الذين اختاروا طريق تركيا للهجرة واليونان والدخول في طريق طويل، يتعرضون فيه للعنف والاغتصاب وللسرقات وللقتل فهي طريق محفوف بالمخاطر ولكنهم رغم ذلك يغامرون بكل شيء للوصول إلى أوروبا”.

وختم أستاذ علم الاجتماع قوله ل”سفيركم” أن “الذي يتحكم هنا هو مقياس النجاح، فبالنسبة لهم هو، الوصول إلى هناك والعودة إلى المغرب بالسيارات وبالهدايا وبناء المنازل وشراء العقارات وغيرها . ولكن هذا في الواقع لو أجرينا دراسات ميدانية سنطرح السؤال من هم اللذين استطاعوا أن يحققوا هذه الثروات؟”.

فالمهاجر الذي يشتغل ب”شكل عادي وبطرق شرعية أو معترف بها قانونيا أو مع الدولة فعلا حققوا نجاحا لكن ليس بالشكل الذي يتصوره الشباب المغربي أو ليس بالشكل الذي يرونه ربما عند بعض المهاجرين”، وفق عنبي.

وأشار المختص في علم الاجتماع أن الهجرة بالمغرب عموما مرت من مرحلة قصرية فكانت هجرة مفروضة حيث كانت أوروبا في حاجة ليد عاملة بعد أن خرجت من حربين عالميتين مدمرة وكانت تأتي باليد العاملة من المستعمرات. ومرحلة أخرى من الهجرة التي عرفها المغرب في الثمانينيات من القرن الماضي والتي كانت بهدف استكمال الدراسة بأوروبا حيث بعد التخرج من الجامعة كانت الدراسات العليا والتخصصات آنذاك متوفرة بأوروبا.

ومن هنا يتضح أن الهجرة بالمغرب تحولت من قصرية مفروضة إلى هجرة من أجل التعليم والمعرفة لتنتقل منذ التسعينيات إلى الآن إلى هجرة مرغوب فيها بشتى الوسائل التي يختارها الشباب المغربي، مغامرا بحياته عبر قوارب الموت أو عبر اجتياز الحدود، رغم إدراكه للمخاطر التي تنتظره وهو في طريقه للحلم الذي يمكن أن يكون وهما بمجرد الوصول أو موتا في أعماق البحار.

Shortened URL
https://safircom.com/e9xu
الشباب المغربي الهجرة خبير
شاركها. فيسبوك تويتر واتساب Copy Link

قد يهمك أيضا

فضيحة بيع شواهد الماستر.. استدعاء عميد كلية أكادير إلى الرباط بشكل عاجل

تزامنا مع اقتراب فصل الصيف.. المغرب وإسبانيا يتبادلان الخبرات في مواجهة الحرائق

المسطرة الجنائية.. وهبي يتجاهل توصيات “هيئة بنعليلو”

التعليقات مغلقة.

آخر الأخبار

فضيحة بيع شواهد الماستر.. استدعاء عميد كلية أكادير إلى الرباط بشكل عاجل

تزامنا مع اقتراب فصل الصيف.. المغرب وإسبانيا يتبادلان الخبرات في مواجهة الحرائق

المسطرة الجنائية.. وهبي يتجاهل توصيات “هيئة بنعليلو”

ارتفاع أعداد الراسبين في امتحانات “البيرمي” في المغرب.. وخبير يُوضح الأسباب

فضيحة المتاجرة بالشواهد.. لبكر: الفساد في التعليم لا يُعالج بإدانة الأستاذ وحده

هل هي مخاوف من اختراق سيبيراني؟.. “نارسا” تعلن توقيف جميع خدماتها الرقمية

قبل يوم من الجمع العام.. رئيس نادي قضاة المغرب يعتذر عن الترشح لولاية جديدة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter