Close Menu
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركم Tv
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
سفيركمسفيركم
TV
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • أعمدة رأي
  • سفيركم Tv
  • البرامج
الرئيسية » الدار البيضاء تحتضن ندوة دولية حول الأسرة والصحة النفسية بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية

الدار البيضاء تحتضن ندوة دولية حول الأسرة والصحة النفسية بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية

دنيا بنلعمدنيا بنلعم23 أكتوبر، 2025 | 20:00
شارك واتساب فيسبوك تويتر Copy Link
واتساب فيسبوك تويتر تيلقرام Copy Link

احتضنت مدينة الدار البيضاء، اليوم الخميس 23 أكتوبر، الندوة الدولية السادسة لمركز الدراسات الأسرية والبحث في القيم والقانون، المنعقدة تحت شعار: “الأسرة والصحة النفسية: الواقع والتحديات والرؤى المستقبلية”، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية، بالمكتبة الجامعية محمد السقاط.

وانطلقت أشغال هذا اللقاء العلمي منذ صباح أمس الأربعاء، بتنظيم مشترك بين مركز الدراسات الأسرية والبحث في القيم والقانون ومعهد الدوحة الدولي للأسرة، وبدعم من وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة وجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء.

وشهدت الندوة مشاركة ثلة من الخبراء والباحثين في مجالات الصحة النفسية والأسرة، من المغرب وعدد من الدول العربية إلى جانب فرنسا وكندا، حيث ناقشوا الواقع النفسي للأسرة المعاصرة، والتحديات المرتبطة بتأثير التحولات الاجتماعية والاقتصادية على التماسك الأسري، إضافة إلى الرؤى المستقبلية لتعزيز المناعة النفسية داخل الأسرة والمجتمع.

ويسلط هذا اللقاء الدولي الضوء على تبادل الخبرات العلمية والمقاربات النفسية والاجتماعية، وتقديم توصيات عملية تساهم في دعم السياسات العمومية الموجهة للأسرة، باعتبارها اللبنة الأساسية في استقرار الأفراد وتنمية المجتمعات.

وفي هذا السياق، أفادت يسرى التازي، أستاذة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية، في تصريح لجريدة “سفيركم” أن الصحة النفسية الأسرية تشكل ركيزة جوهرية في التنمية الاجتماعية واستقرار المجتمع، مؤكدة أن هذا الموضوع يكتسي أهمية خاصة على ثلاثة مستويات مترابطة.. الفردي، الأسري، والمجتمعي.

وأوضحت التازي أن الأسرة تمثل الإطار الأول لتعلم ضبط الانفعالات وبناء تقدير الذات واكتساب مهارات التكيف واتخاذ القرار، مشيرة إلى أن أي خلل مزمن داخل البيئة الأسرية مثل النزاعات المستمرة أو ضعف التواصل أو غياب الحدود يؤدي إلى اضطراب التوازن النفسي والسلوكي للفرد.

وأكدت التازي أن الصحة النفسية داخل الأسرة تعد عاملا حاسما في جودة العلاقات بين أفرادها، وفي الحد من الصراعات ودعم التكافل والتماسك، وهو ما ينعكس إيجابا على استقرار المجتمع الصغير، بينما تسهم الأسرة المتوازنة نفسيا في إنتاج أفراد أكثر تكيفا وإنتاجية وقدرة على الانخراط الإيجابي في الحياة العامة.

وشددت المتحدثة ذاتها، على أن الاهتمام العالمي المتزايد بالصحة النفسية خلال السنوات الأخيرة شمل بشكل خاص فئة المراهقين، مما جعل التدخلات الأسرية إحدى أهم الاستراتيجيات العلاجية المعتمدة، واستشهدت في هذا الإطار بعدد من الدراسات، من بينها دراسة Jiménez وآخرون (2019) التي أثبتت فعالية العلاج الأسري الهيكلي في تعزيز التماسك العائلي، ودراسة يحيى صلاح عمر سليمان (2022) التي بينت أن التفكك الأسري يضعف الصحة النفسية ويرفع من نسب الاغتراب لدى الأبناء.

وأشارت التازي إلى أن الأبحاث المغاربية أكدت أهمية الحوار الأسري كأساس لتربية سليمة بعيدة عن القسوة والإهمال، في حين كشفت دراسة مغربية حديثة (البوشواري وآخرون، 2025) بمنطقة اشتوكة آيت باهة عن العلاقة الوثيقة بين الصحة الأسرية والحماية الاجتماعية، معتبرة أن الدعم الثقافي والديني يمكن أن يعزز التلاحم الأسري رغم الهشاشة الاقتصادية.

و أبرزت التازي على أن الصحة النفسية الأسرية تعرف بأنها حالة دينامية من التوازن الانفعالي والعلائقي داخل النسق الأسري، تتجسد في التواصل الفعال، والدعم المتبادل، والقدرة على إدارة الصراعات والتكيف مع التغيرات الحياتية، مؤكدة أنها “مؤشر أساسي للنمو النفسي السليم وتعكس التماسك العاطفي والعدالة في توزيع الأدوار”.

وفي حديثها عن العلاج النفسي الأسري بالمقاربة النسقية، قالت التازي أنه يمثل منهجا علاجيا محوريا ينظر إلى الأسرة كوحدة مترابطة، حيث يؤثر كل فرد في الآخر، ويهدف إلى تعزيز التواصل والمرونة وتقويم التفاعلات السلبية،حيث استشهدت في هذا الصدد بعدة أبحاث دولية، منها دراسات Goldenberg (2013) وWiley (2024) التي أكدت فعاليته في تحسين التكيف الأسري وتقليل الانتكاسات، ودراسات Alghamdi (2022) التي أبرزت توافق هذا النهج مع القيم العربية الداعمة للروابط العائلية.

وأضافت التازي، أن هذا النوع من العلاج أثبت نجاحه في التعامل مع اضطرابات معقدة مثل الفصام والاكتئاب والسلوك الانتحاري لدى المراهقين، من خلال تعزيز التماسك والدعم الاجتماعي داخل النسق الأسري.

واعتبرت التازي على أن الأسرة تعد نظاما حيا ديناميكيا يتأثر بالبنية الاجتماعية والثقافية، وأن الدعم الاجتماعي يشكل آلية مركزية لتعزيز الصمود والمناعة النفسية. كما دعت إلى ضرورة مواجهة الصور النمطية والوصم الذي يحيط بطلب المساعدة النفسية، مؤكدة أن “الروابط القائمة على المودة والاحترام والتواصل الفعال تمثل أساس الانتماء والمرونة الأسرية”.

وفي ختام حديثها لـ”سفيركم”، أوصت التازي بضرورة تبني مقاربة شمولية لتعزيز المناعة النفسية الأسرية، تقوم على تطوير التكوين المهني للأخصائيين في العلاج الأسري النسقي، وإدماج التربية النفسية في المؤسسات التعليمية والاجتماعية، وإنشاء مراكز دعم نفسي وأسري مجانية أو منخفضة التكلفة، إلى جانب اعتماد سياسات عمل مرنة تراعي التوازن بين الحياة الأسرية والمهنية.

من جهتها،أكدت عائشة الزياني، أستاذة بكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة ابن طفيل، معالجة نفسانية في المجال علم النفس الصحي، في تصريح خص به موقع “سفيركم” الالكتروني على أهمية استحضار الحاجيات النفسية قبل إصدار أي تعليمات أو توصيات، مبرزة أن تعزيز المناعة النفسية يشكل ركيزة أساسية لحماية الفرد والمجتمع.

وشددت الزياني على أن علم النفس الصحي الإكلينيكي يعد علما في خدمة الإنسان، لأنه يهدف إلى فهم الاضطرابات النفسية ومعالجتها، مؤكدة أنه “ينبغي ألا تكون الوضعية النفسية مسيطرة على الفرد، بل يجب أن يمتلك أدوات التوازن والقدرة على التكيف”.

وأبرزت الزياني أن الأسرة تلعب دورا محوريا في بناء الاستقرار النفسي، إذ إن “الأسرة التي تشعر بالأمان تعيش الهدوء وتتمتع بتعلق وجداني صحي”، مشيرة إلى أن الحاجة إلى التواصل والاندماج تمثل عنصرا أساسيا في تحقيق هذا التوازن، لأن “أي أسرة لا يمكن أن تعيش في أمان دون تواصل فعال بين أفرادها”.

وأضافت الأستاذة الجامعية أن الذهن الإيجابي يساعد على تحقيق الأهداف، وأن التركيز على الجوانب المشرقة في الحياة يعزز المناعة النفسية، التي وصفتها بأنها “ضرورة وليست ترفا” ،محذرة من العلاقات السامة التي تضعف التوازن النفسي، حيث أكدت على ضرورة بناء علاقات قائمة على الاحترام والتفاهم المتبادل.

وتطرقت الزياني إلى ظاهرة الزواج المبكر، معتبرة أنها قد تفرز اضطرابات نفسية لدى النساء، مشددة في المقابل على أهمية الوعي النفسي قبل خوض التجارب الحياتية الكبرى.

وفي هذا الصدد،اختتمت الزياني تصريحها لـ “سفيركم” بالتأكيد على الترابط الوثيق بين المناعة الجسدية والنفسية، موضحة أن “الاختلالات العصبية والأمراض الجسدية قد تكون انعكاسا لاضطرابات نفسية”، داعية إلى دعم الصحة النفسية داخل الأسرة لأنها الأساس في بناء مجتمع متوازن وسليم.

Shortened URL
https://safircom.com/ikyn
الأسرة والصحة الدار البيضاء الصحة النفسية ندوة دولية
شاركها. فيسبوك تويتر واتساب Copy Link

قد يهمك أيضا

تحقيق في تبديد أموال مشروع عقاري بـ80 مليار درهم بالدار البيضاء

توقيف أكثر من 2100 شاب ومتابعة 1400 منهم.. الـAMDH تكشف تفاصيل توقيفات “جيل زد”

انطلاق ورشة “تقنيات النقد المسرحي” بالمركز الثقافي كمال الزبدي بالدار البيضاء

اترك تعليقاً إلغاء الرد

آخر المقالات

تحقيق في تبديد أموال مشروع عقاري بـ80 مليار درهم بالدار البيضاء

24 أكتوبر، 2025 | 22:00

توقيف أكثر من 2100 شاب ومتابعة 1400 منهم.. الـAMDH تكشف تفاصيل توقيفات “جيل زد”

24 أكتوبر، 2025 | 21:02

انطلاق ورشة “تقنيات النقد المسرحي” بالمركز الثقافي كمال الزبدي بالدار البيضاء

24 أكتوبر، 2025 | 20:42

لحسن العسبي لـ”سفيركم”: دقّت ساعة الحسم في ملف الصحراء الغربية المغربية

24 أكتوبر، 2025 | 20:20

واقعية جيل “زد”

24 أكتوبر، 2025 | 19:28

مرصد التربية الدامجة يطالب بتوسيع العقوبات ضد المؤسسات التي ترفض تسجيل المتعلمين في وضعية إعاقة

24 أكتوبر، 2025 | 19:05

التفاوض فقط على الحكم الذاتي.. هذا ما أغضب البوليساريو والجزائر في مشروع القرار الأمريكي

24 أكتوبر، 2025 | 18:03
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • فريق العمل

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter