تُوفي اليوم الجمعة، الناشط السابق في حركة 20 فبراير، أسامة الخليفي، بعد مرض عضال ألم به ولم ينجح معه علاج.
ووفق ما أكدته مصادر مقربة، فإن الخليفي توفي اليوم، بأحد المستشفيات بمدينة مكناس، بعد تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة.
وكان أسامة الخليفي قد كتب على حسابه في الفايسبوك في بداية يناير الجاري منشورا قال فيه: “سيأتي يوم يحتضنني قبري، ويصمت قلبي، ويختفي صوتي، وتزول ابتسامتي، وربما رحيلي قريب، فسامحوني، وادعوا لي بقلب صادق، #احبكم”.
هذا ونعى عدد من رفاق أسامة لخليفي رحيله عبر العديد من المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي.