Close Menu
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركم Tv
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
سفيركمسفيركم
TV
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • أعمدة رأي
  • سفيركم Tv
  • البرامج

الملك: الحوار بين الأديان سيجنب البشرية الفتن

سفيركمسفيركم13 يونيو، 2023 | 23:42
شارك واتساب فيسبوك تويتر Copy Link
واتساب فيسبوك تويتر تيلقرام Copy Link

قال الملك محمد السادس إن العالم يعرف صراع جهالات لا صِدام حضارات، مؤكدا أن الحوار بين الأديان وتكريس التعايش الإيجابي في ما بينها، والتفاهم والتعاون حول أهداف إنسانية، “سيكون رافعة أساسية لتجنيب البشرية شرور الفتن والأوجاع والمعاناة”.

وجاء ذلك في رسالة وجهها الملك محمد السادس، إلى المشاركين في أشغال المؤتمر البرلماني الدولي حول “حوار الأديان : لنتعاون من أجل مستقبل مشترك”، الذي انطلقت أشغاله، اليوم الثلاثاء بمراكش.

وقال الملك في الرسالة التي تلاها راشيد الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب، إنه “لمن المؤسف أن نظل نَسمع بحوادث العنف والاضطهاد والقتل بسبب العقيدة الدينية أو المذهبية، أو الانتماء الحضاري، وأن يصبح العداء للأديان مادة مفضلة من طرف البعض في المزايدات الانتخابية”.

وأضاف الملك: “كما نأسف أيضا، أن تُطَبِّعَ فضاءات النقاش العمومي، بما في ذلك عدد من وسائل الإعلام المرئية والمسموعة، ومنابر عمومية، مع وصم الآخر بسبب الدين أو اللون أو الأصل، مع كل المخاطر التي يحملها ذلك على وعي وثقافة الناس، وعلى تأليب الرأي العام. وتحتفظ الذاكرة العالمية بأعمال الإبادة الجماعية، والحروب المدمرة التي كانت بداياتها خطابات وإيديولوجيات التعصب للعقيدة الدينية، أو للطائفة أو للعرق”.

“وعلى النقيض من مواثيق حقوق الإنسان الدولية، التي توافقت بشأنها المجموعة الدولية”، تابع الملك، “تزدهر اليوم إديولوجيات وخطابات “اللامساواة الطبيعية” التي تصنف الناس حسب دياناتهم، وحسب أصلهم ولون بشرتهم، ويتم التّنظير لها والترويج لها على أنّها نظرية عادية ومشروعة”.

واعتبر الملك أن الأمر يتعلق “بمؤشرات جد سلبية على مستقبل العلاقات بين الأديان والحضارات”، تتطلب تعبئة جميع الطاقات المؤمنة بالمساواة بين الديانات والحضارات وبين أبناء آدم، لقلب هذه المعادلة، واعتماد السياسات التي من شأنها وقف هذا التراجع الخطير في الوعي البشري.

وسجل الملك في رسالته أن البشرية تواجه تحديات جساما، وتعيش حالة تدافع بين أزمات أمنية واقتصادية وسياسية وصحية وبيئية، وبين إرادات صادقة تسعى بكل ما أوتيَتْ من آليات وأدوات وطاقات من أجل التدبير والاحتواء والمعالجة.

وفي هذا الصدد، لفت إلى أن المؤتمر يشكل أحد تجليات هذه الإرادة الجادة والصادقة، باعتباره ينخرط في تفكير جماعي يسعى إلى بلورة خطة عمل للبرلمانيين والفاعلين الدينيين، وطنيا ودوليا، مستحضراً خطورة الظرفية التي يمر بها عالمنا اليوم وهو يواجه دعوات التطرف والأنانية والكراهية والانغلاق، والأعمال الإرهابية التي تستغل السياقات الخاصة لاستنبات المشاريع التخريبية باسم الدين، والدين منها بريء.

ويرى الملك أن الصورة القاتمة التي يعيشها العالم اليوم بخصوص صراع المعتقدات، “لا يمكن أن تحجب عنا الجوانب الإيجابية والمضيئة، والمبادرات المقدامة التي تسعى إلى تعزيز جسور التواصل، وترسيخ قيم التسامح والتفاهم والعيش المشترك بين مكونات المجتمع الدولي وبين أتباع ومعتنقي الديانات المختلفة”.

وأضاف في هذا الصدد: “فمما يبعث على الارتياح، أن هناك في الغرب كما في الشرق، وفي الجنوب كما في الشمال، رجالا ونساء، من أصحاب الضمائر الحية ومن صناع القرار السياسي العقلاء، ومن أصحاب الرأي الحر والفكر المتنور، من يتحمل مسؤولية التصدي للكراهية، ويمد جسور الحوار والتفاهم بين مختلف الديانات والحضارات والثقافات”.

وشدد الملك على أنه “ينبغي كذلك أن ندرك بأن الشعور بالخوف من ديانة ما، أو بالأحرى التخويف منها، يتحول إلى حالة كراهية لمظاهر هذه الديانة والحضارة المرتبطة بها، ثم إلى التحريض ضدّها، ثم إلى تمييز وأعمال عنف. ومع كامل الأسف فإن العديد من المؤسسات الإعلامية التي تحظى بالمتابعة، لا تكرس في خطابها التحريري سوى إنتاج دوامة التعصب والتعصب المضاد”.

Shortened URL
https://safircom.com/p01w
الملك حوار الأديان مؤتمر مراكش
شاركها. فيسبوك تويتر واتساب Copy Link

قد يهمك أيضا

ترامب يلمح إلى اتفاق نووي قريب مع إيران خلال جولته الخليجية

الهند وباكستان تتبادلان الاتهامات بسوء إدارة الترسانة النووية

قطر تتهم إسرائيل بعدم الاكتراث بالتفاوض على الهدنة

التعليقات مغلقة.

آخر الأخبار

ترامب يلمح إلى اتفاق نووي قريب مع إيران خلال جولته الخليجية

الهند وباكستان تتبادلان الاتهامات بسوء إدارة الترسانة النووية

قطر تتهم إسرائيل بعدم الاكتراث بالتفاوض على الهدنة

عدوان إسرائيلي جديد على غزة يُخلف 80 قتيلا

ترامب يقرر رفع العقوبات عن سوريا في تحول للسياسة الأمريكية

ماكرون: ما يقوم به نتنياهو في غزة “مُخز”

الولايات المتحدة والسعودية توقعان صفقة تسليح “الأكبر في التاريخ”

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter