Close Menu
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركم Tv
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
سفيركمسفيركم
TV
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • أعمدة رأي
  • سفيركم Tv
  • البرامج

حين يتحدث الفنان بلغة السياسة.. هل يبقى صوته حرا؟

أمينة مطيعأمينة مطيع18 مايو، 2025 | 22:16
شارك واتساب فيسبوك تويتر Copy Link
واتساب فيسبوك تويتر تيلقرام Copy Link

أثار الخروج الإعلامي للفنانة فاطمة خير وتدوينات الفنان رشيد الوالي ورد الزروالي عليه، جدلا كبيرا حول تعاطي أهل الفن مع السياسة، بين من يرى أن “الفن يوحد، والسياسة تفرق” وأن الفنان الحقيقي يجب أن يظل صادقا بعيدا عن المناصب والصراعات الحزبية، وبين من يرى في انخراط الفنان في السياسة “ريعيا” ومدجنا بـ”بزولة الدولة”، فيما حذر آخرون من أن انخراط الفنان في عالم السياسة يضعف مصداقيته ويُفقده استقلاليته كصوت حر من المفترض أن يعبر عن قضايا الناس دون أي انتماء سياسي.

رشيد الوالي.. السياسة تُفرق والفن يوحد ولا أطمح لأي منصب

أوضح الفنان رشيد الوالي، أنه نشأ في فترة الستينات، وهي مرحلة كانت فيها كلمة “سياسة” محفوفة بالمخاطر وكفيلة بإدخال المرء إلى السجن لمجرد تعبيره عن رأي مخالف.

وأضاف الوالي في تصريح لصحيفة “سفيركم” الإلكترونية، أنه رغم التغيرات التي شهدها المغرب، إلا أنه ما يزال يعتبر السياسة “مساحة ضبابية”، تتحكم فيها الحسابات الضيقة، والمغالطات، والوعود غير المحققة، دون أن يُنكر وجود فاعلين صادقين، دخلوا المعترك السياسي بدافع وطني حقيقي، مؤمنين بالإصلاح وخدمة الوطن.

ويظل الفن في جوهره، بالنسبة للوالي، موقفا ومسؤولية ورسالة، لكن حين يُقحم الفنان نفسه في العمل السياسي المباشر، يصبح عُرضة للتأويلات والانتقادات مهما كانت نواياه نبيلة وحسنة.

وواصل قائلا: “الفنان إنسان قبل كل شيء. له رأي، وله إحساس، وله موقف. وأحيانًا، ما لا يستطيع السياسي قوله، يعبّر عنه الفنان بصورة أو مشهد أو جملة تهز الوجدان. أنا شخصيا أفضل أن أبقى في ميداني: الفن. لكن هذا لا يمنعني من التعبير عن رأيي في ما يمسني كمواطن، كأب، كابن لهذا البلد”.

واستبعد الوالي أن يكون ابتعاد عدد من الفنانين عن السياسة سببه الجبن، بل إيمانهم الكبير بأن الفن هو الإلهام، قائلا: ” الفن يوحّد، والسياسة – للأسف – تفرّق. ولهذا تجد كثيرا من الفنانين العالميين كذلك يتريثون قبل الإدلاء بأي موقف سياسي، حتى لا يُفهم كلامهم خارج سياقه، أو يُستغل لأغراض أخرى”.

وأكد على أن الحدود التي يجب أن يتوقف عندها الفنان في تفاعله مع السياسة هي حدود الصدق، لا غير، قائلا: “إن كان الفنان صادقا في رأيه، نابعا من إحساس حقيقي، وهنا أتكلم عن الفنان الحقيقي . دون انتماء حزبي أو سعي لمنصب، فليعبّر كما يشاء. لكن حين يصبح الفنان أداة دعائية أو طرفا في صراعات، يفقد شيئا من روحه”، مشددا على أنه لا ينتمي لأي حزب ولا يطمح لأي منصب، لأنه يؤمن أن “قوته في صدقه وفنه”.

واستشهد الوالي بتجارب سابقة، مثل الراحلة ثريا جبران، التي انتقلت من خشبة المسرح إلى الوزارة دون أن تفقد هويتها الفنية، وكذلك بفنانين عالميين، من قبيل: روبيرت ريدفورد ومورغان فريمان، الذين عبروا عن مواقفهم دون أن يدخلوا السياسة.

وأردف قائلا: “الفنان ليس معزولا عن وطنه، لكنه أيضا ليس سياسيا. من حقه أن يتكلم حين يشعر أن الصمت خيانة، لكن يبقى صوته الأجمل حين يُعبّر عن الناس بالفن، بالصورة، بالكلمة، لا بالشعارات”.

واكريم.. انخراط الفنان في السياسة “ريعيا” ومدجنا بـ”بزولة الدولة”

ومن جانبه، اعتبر الناقد الفني والسينمائي؛ عبد الكريم واكريم، أنه لا ضرر في أن يكون للفنان مواقف سياسية، لكن شريطة أن تكون تقدمية وحداثية وإنسانية، لأنها تعكس جوهر رسالته، قائلا: “إن الفنان لا يعذر إن اتخذ مواقف ضد ما هو إنساني وحداثي كونه يخدم هذه المواقف في الأساس وليس غيرها ولو بشكل فني قد لا يكون مباشرا”.

وأقر واكريم في حديث لـ”سفيركم” بغياب هذا النموذج من الفنان في الساحة الفنية، مستشهدا بالفنان الراحل محمد الشوبي، الذي اعتبره استثناء نادرا في المغرب، ونور الشريف في مصر، في مقابل الفراغ الذي بات يطبع الساحة الفنية حاليا في البلدين.

وأكد أن باقي الفنانين، الذين يدعون ممارسة السياسة لا يقومون سوى بمحاربة القضايا الحقيقية التي تمس الشعب المغربي، من خلال انخراطهم في حملات انتخابية لأحزاب لا تسعى إلا لخدمة مصالح مؤسسيها.

وقال في هذا الصدد: “هؤلاء الفنانين لا يظهرون ليلقوا خطابات فيها من الإنشاء و”الغوات” أكثر مما فيها من المعنى السياسي الحقيقي، سوى حين اقتراب الانتخابات لكي يعضضوا ويجملوا صورة الزعيم الذي بهتت وأصبح الشعب يكرهها تماما، وليس ليمارسوا دور الفنان نهائيا هم يجملون القبح فقط”.

وأكد واكريم أن انخراط الفنان في السياسة بالمغرب غالبا ما يكون “ريعيا”، وخاضعا لما أسماه “بزولة الدولة”، ما يجعل الفنان “مدجنا” وعاجزا عن تجاوز الخطوط الحمراء المسطرة له، لأنه ببساطة رهين دعم لا يمكنه الاستمرار بدونه، ولايمكن أن يحصل عليه إلا إن ظل ضمن “القطيع الفني”.

شقير.. الفنان بين مطرقة الانتماء السياسي وسندان المصداقية

وبدوره، أكد المحلل السياسي، محمد شقير، أن دخول الفنان إلى عالم السياسة يطرح إشكاليات متعددة، أبرزها المسّ باستقلالية الفنان وانتمائه للمجتمع المدني. فالفنان، كما المثقف، مطالب بالتعبير عن هموم الناس بعيدا عن أي انتماء حزبي وسياسي، لأنه يُفقده استقلاليته ويجعله في مرمى انتقادات الخصوم، كما يجعل المتلقي ينظر إلى أعماله من زاوية الانتماء لا من زاوية الإبداع.

ويرى شقير بحسب تصريحه لـ”سفيركم” أن انخراط الفنانين في الأحزاب يعد مخاطرة كبيرة قد تضعف مصداقيتهم وتشوش على مسارهم الفني، مضيفا أن الأحزاب تتعامل معهم في الغالب بمنطق “براغماتي” من خلال استغلال شهرتهم وشعبيتهم لكسب الأصوات في الانتخابات.

وقال: “إن انخراط بعض الفنانين في أحزاب سياسية معينة، ورغم كل المبررات التي يسوقونها بهذا الشأن بكونهم مواطنين من حقهم أن يمارسوا السياسة، فيه مخاطرة بمستقبلهم الفني وإضعاف لمصداقيتهم الفنية، حيث سيتم ربط أعمالهم الفنية بانتماءاتهم الحزبية، خاصة وأن تعامل الأحزاب معهم يكون بمنطق براغماتي ونفسي بالأساس، حيث تركز بالأساس على الاستفادة من شعبيتهم الفنية وتوظيفها في الحصول على الأصوات الانتخابية”.

واستطرد: “من المفروض أن يعبر الفنان عن هموم الشعب والمجتمع التي لا ترتبط بأي لون سياسي أو حملة انتخابية بل هي هموم متواصلة ومترسخة تخاطب العمق الإنساني في مكونات وفئات أي مجتمع”.

وشدد المحلل السياسي على أن الفنان ينبغي أن تكون له مواقف سياسية وليس انتماءات حزبية، أي أن يكون إلى جانب قضايا العدل والحرية وحقوق الإنسان، دون الانخراط في أي تنظيم سياسي، مؤكدا أن الفنان هو ضمير المجتمع، ومكانه الطبيعي أن يكون صوتا للحق، ضد السلطة في بعض الأحيان، أو ضد أفكار مغلوطة صادرة من بعض فئات المجتمع أو أن يعارض سياسة ظالمة كيفما كانت الجهة الصادرة عنها محلية أو وطنية أو دولية.

Shortened URL
https://safircom.com/ebex
"بزولة الدولة" الاستقلالية والحياد الانتماء البراجماتية التأويلات والانتقادات الدعم الريع السياسة الصدق الفن المواقف ثريا جبران رشيد الوالي روبيرت ريدفورد عبد الحق الزروالي عبد الكريم واكريم فاطمة خير محمد الشوبي محمد شقير مورغان فريمان
شاركها. فيسبوك تويتر واتساب Copy Link

قد يهمك أيضا

بعد مقتل المئات.. إسـ.رائيل تبدأ عدوانا بريا جديدا في غـ.زة

التهراوي: التمويل الصحي في المغرب خفّف الأعباء المالية على الأسر

راكب “مشاغب” يحوّل مسار طائرة متجهة إلى مراكش نحو مدريد!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

آخر الأخبار

بعد مقتل المئات.. إسـ.رائيل تبدأ عدوانا بريا جديدا في غـ.زة

التهراوي: التمويل الصحي في المغرب خفّف الأعباء المالية على الأسر

راكب “مشاغب” يحوّل مسار طائرة متجهة إلى مراكش نحو مدريد!

جنوب إفريقيا تُحقق لقب “كان الشان” على حساب المغرب

تسهيلات في اقتناء السيارات.. حموشي يوقع اتفاقية مع “رونو” لفائدة موظفي الأمن

بسبب التأثيرات الاقتصادية السلبية.. مغاربة وإسبان يطالبون بفتح المعابر الحدودية

حصري.. التفاصيل التي سبقت إطاحة لشكر بملتمس الرقابة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter