قرر عدد من النجوم والفنانين المغاربة الهجرة إلى الخارج، وبدء حياة مهنية جديدة عبر الاستقرار في ديار المهجر، دون تفويت القطار الفني الذي لا زال يربطهم مع الجمهور في وطنهم الأم.
حسن الفذ
هاجر الفنان حسن الفذ، إلى الديار الكندية واستقر بشكل نهائي هناك تحديدا بمونتريال، وهو في أوج عطائه الفني.
وأكد الفذ في أكثر من مناسبة، أن مسألة الهجرة والاستقرار في ديار المهجر أمر عادي في عائلته، مشيرا إلى أنه قبل شهرته كان مستقرا ببن المغرب وهولندا.
هدى الريحاني
بدورها، اختارت الممثلة هدى الريحاني، الاستقرار في كندا، والتحقت بالمدرسة العليا للدراسات التجارية، ودرست “تدبير المرافق الثقافية”، وهو المجال الذي تشتغل فيه حاليا، إلى جانب عملها كممثلة في المغرب وكندا.
حنان الإبراهيمي
وإلى أمريكا، هاجرت الممثلة حنان الابراهيمي، لتبدأ حياة جديدة مع زوجها المستقر هناك، وقررت الرحيل تاركة الأضواء وهي في أوج شهرتها الفنية.
وعلى الرغم من استقرارها بالديار الأمريكية، حافظت حنان الإبراهيمي على حضورها بالمشهد الفني، عبر مشاركتها من حين لآخر في تظاهرات وأعمال فنية.
جنات مهيد
سطع نجم جنات مهيد في الوطن العربي، بعد مشاركتها في برامج اكتشاف المواهب الغنائية في المغرب، وبعد فوزها بمسابقة في الإسكندرية وأخرى في دبي، تمت دعوتها أكثر من مرة للغناء في مهرجان الموسيقى بمصر، وهناك بدأت مسيرتها الفنية، واستقرت وحصلت على الجنسية المصرية، بعدها بسنوات ارتبطت بالمحامي المصري محمد عثمان، الذي كان يسكن بجوار شقتها في مصر.
تعليقات( 0 )