Close Menu
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركمسفيركم
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين
سفيركم Tv
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
سفيركمسفيركم
TV
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • أعمدة رأي
  • سفيركم Tv
  • البرامج

صعود اتحاد يعقوب المنصور.. الحبة والبارود من دار بنسعيد

شيماء عبادشيماء عباد27 مايو، 2025 | 08:00
شارك واتساب فيسبوك تويتر Copy Link
واتساب فيسبوك تويتر تيلقرام Copy Link

يعلم متابعو مسار اتحاد يعقوب المنصور، هذا النادي الرباطي الذي انضم قبل أسبوع إلى قائمة أندية العاصمة الثلاث المتواجدة بالقسم الشرفي الأول، أن تحقيق الصعود هذا الموسم ليس خبرا مفاجئا.

بل نتيجة حتمية لنادٍ يمثل حيًّا من أحياء العاصمة، لكنه يتوفر على ما يغيب عن أندية مدن أخرى أغرقتها الإكراهات المادية والإدارية، فلم تستطع الخروج عن نطاق “تنشيط البطولة”.

ومصير مفروغ منه، لنادٍ يقف وراءه “وزير”، خاصة إذا كان وزيرًا للشباب والتواصل والثقافة، القطاعات التي تلامس جماهير الكرة بشكل خاص. هذا الوزير الذي كان يتخلّى عن ربطة العنق التي لا تفارق بعض الوزراء حتى في عطلة نهاية الأسبوع، ليصعد مدرجات التشجيع بملعب يعقوب المنصور، مترقبًا نتيجة المباريات ومواكبًا أداء الفريق.

في بودكاست رياضي أُعِدّه، وعند استضافتي لرئيس الشركة الرياضية لنادي يوسفية برشيد، نور الدين البيضي، قال لي بالحرف: “كاين فرق معدودين على رؤوس الأصابع اللي عندهم الاستقرار المادي”، في إشارة إلى فرق المدن الكبرى، “أما ما تبقى جوج كيطلعو وجوج كيهبطو”. وهو كذلك.

ونرى كيف تتدافع الأندية “المغمورة” في أسفل سبورة الترتيب، حول الظفر بتذكرة البقاء في قسم الأضواء. تتطاحن فيما بينها بدرجة أولى، وبين مشاكل التحكيم، والأخطاء الإدارية الناتجة عن حداثة تجربة التسيير أو سوء تدبير القطاع بدرجة ثانية.

الحقيقة أن في المغرب، هناك بطولة تُلعب خارج الملاعب، حيث لا تُقاس المهارات بعدد التمريرات أو عدد المرات التي تصل فيها الكرة إلى شباك الخصم، بل بمتانة شبكة العلاقات والنفوذ السياسي للفريق. وكلما كان “السطاف السياسي” للفريق قويًّا، كانت النتائج مرضية للجماهير.

وكلما رضيت الجماهير، صعدت أسهم شعبية المسيّر. ورأينا جميعًا تفاعل محبّي الفريق مع بنسعيد في آخر مقابلة، كمن سجل هدفًا في وقت قاتل. وقد سجّل بالفعل هدفًا انتخابيًّا في وقت قاتل، بتوقيت الزمن السياسي، وفي خضم بداية “تسخين الطرح الانتخابي” لحكومة المونديال.

هل نقصد بذلك أن السياسي يؤثر في ما هو رياضي؟ نعم.
لكن هل نتحدث هنا عن شبهات فساد أو ما هو غير مشروع في تحصيل النتائج؟ ببساطة: لا. لأن الأمر أعمق من ذلك. فعندما تكون مسيّرًا متجذّرًا بإمكانيات مالية متفردة، لا تحتاج حتى للانخراط في منظومة البيع والشراء.

تستطيع توفير التداريب للاعبين في ملاعب بمواصفات جيدة، تستطيع أداء الأجور في وقتها، إنجاح التسويق الإعلامي، ومنح الاستقرار اللازم لطاقم تقني شاب. تستطيع ببساطة أن تصنع طريقًا غير محفوف بمخاطر مصاريف “المنازعات” وشبح “رفع المنع” وامتناع اللاعبين عن حصص التدريب.

وطبعًا، هذه ليست المرة الأولى التي يتقاطع فيها السياسي بالرياضي، فقد شكلت الأندية دائمًا وجهة مفضلة لعدد من الشخصيات السياسية، التي اختارت ربط اسمها بفريق من فرق كرة القدم، بحثًا عن الحظوة وتوسيع دائرة التأثير السياسي لتمتد إلى الجماهير الكروية، سواء عبر التسيير المباشر أو الدعم من خلف ستار.

حتى أصبح بإمكاننا القول إن هناك قاعدة تفيد بأن الوزير عندما يعشق فريقًا، تصبح طريقه نحو القمة أنجع من أي خطة لعب. فقد سبق بنسعيد، كلٌّ من لقجع، والبصري، وبوعبيد، وآخرون.

وإذا كان من عيب في تماس السياسي بتسيير الأندية الكروية، فسيكون هو انقطاع نَفَس هذه الفرق بعد انفصالها عن قبعة السياسي.

ورأينا جميعا كيف قُبرت النهضة السطاتية بعد البصري، وتحول “فرسان الشاوية” إلى أشباح الشاوية، بعد أن كانت تنعم في أحضان الوزير السابق المسؤول عن أم الوزارات.

لكن ومع ذلك فلا خوف على فريق يعقوب المنصور مادامت الحبة والبارود من دار “بنسعيد”، الوزير بحكومة أخنوش، إلى حين.

في انتظار سياسة كروية حقيقية تحول مصدر “الحبة والبارود” من بيوت المسؤولين السياسيين إلى جهاز مستقل، كان بودنا أن نقول أنه في واقع الحال هو العصبة الاحترافية، لولا أن عنصر الاستقلالية لايزال مكتوبا بقلم رصاص داخل هذا الجهاز، تعبث به من حين لآخر الاعتبارات السياسية والرغبات الشخصية.

Shortened URL
https://safircom.com/jknj
اتحاد يعقوب المنصور بنسعيد
شاركها. فيسبوك تويتر واتساب Copy Link

قد يهمك أيضا

حفيظي: تتويجي بجائزتي “تيلي” إضافة مهمة لمساري واعتراف دولي بالكفاءات المغربية

بينها “البيجيدي”.. مجلس الحسابات: 4 أحزاب لم تبرر تحصيل موارد مالية تتجاوز 85 مليون سنتيم

الدولة توزع 14 مليار سنتيم على الأحزاب.. و16 حزبا خارج الدعم

اترك تعليقاً إلغاء الرد

آخر الأخبار

حفيظي: تتويجي بجائزتي “تيلي” إضافة مهمة لمساري واعتراف دولي بالكفاءات المغربية

بينها “البيجيدي”.. مجلس الحسابات: 4 أحزاب لم تبرر تحصيل موارد مالية تتجاوز 85 مليون سنتيم

الدولة توزع 14 مليار سنتيم على الأحزاب.. و16 حزبا خارج الدعم

أخنوش: العلاقات بين الرباط ونيروبي تطورت إيجابيا منذ تولي روتو رئاسة كينيا

عيد الأضحى.. هل سيلتزم المغاربة بقرار عدم ذبح الأضحية هذه السنة؟

موجة الحرارة بالمغرب.. الدكتور حمضي يقدم إرشادات مهمة

إدانة البرلماني الراضي وشقيقه في قضية الاستيلاء على 83 هكتارا من الأراضي السلالية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • مغاربة العالم
  • سياسة
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • البرامج
    • #طاجيم
    • حصاد سفيركم
    • #حكامة
    • فطور بلادنا
    • vice versa#
    • حوار خاص
    • with jood#
    • #محتاجينكم
    • #شكرا
    • بدون تحفظ
    • قصص وردية
    • واش عايشين

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter